الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما دامت إقامتك بعيدا عن أمك ليس فيها تضييع لها، أو ضرر عليها، وكانت إقامتك في موضع تأمنين فيه على نفسك؛ فلا حرج عليك في ذلك -إن شاء الله-، ولا يجب عليك البقاء مع أمّك، وزوجها، لكن عليك الاجتهاد في برّ أمّك حسب استطاعتك. وراجعي الفتوى: 470959
والله أعلم.