الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كنتِ ممن تباح له المسألة؛ فلا مانع من شرح حالتك للناس لكي يعينوك عليها. وإذا كنت كما وصفت فلست كاذبة.
أما إذا كنتِ ممن لا تباح لهم المسألة؛ فلا يجوز لك الإقدام عليها.
وراجعي بعض كلام أهل العلم فيمن تحل له المسألة ومن لا تحل له، وذلك في الفتويين: 299152، 150749.
والله أعلم.