الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله تعالى أن يغفر لك ما مضى وأن يصلح لك ما بقي، وأن يجعل خاتمتك حُسنى . هذا، واعلم أنه لا حرج عليك فيما فعلت، لأنك لم تشترط عليه الشراء من هذه الحقائب، ولم تنو بذلك الرشوة المحرمة، ولمعرفة الفرق بين الهدية والرشوة، راجع الفتوى رقم: 5794.
والله أعلم.