الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان أخوك فقيراً أو مسكيناً بأن لم يكن عنده ما يكفيه لنفقته على زوجته وأولاده وتغطية حاجاته فلا حرج عليك في دفع الزكاة إليه، بل دفعها إليه أفضل من دفعها إلى غيره، ولمزيد الفائدة تراجع الفتوى رقم: 39337.
والله أعلم.