الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالجمهور على إجزاء الحج بالمال الحرام ، مع إثم صاحبه ونقصان أجره، وبهذا أفتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
وذهب الإمام أحمد إلى عدم إجزائه لقوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً".
والله أعلم.