الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فجزاك الله خيرا على إعانة أخيك المسلم على الذهاب إلى العمرة، ولك مثل أجره إن شاء الله تعالى إذا أحسنت النية، ولا ينقص ذلك من أجره شيئا، وعمرته صحيحة إذا أداها بشروطها وأركانها .
والله أعلم .