الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن المبتلى بهذا الذنب العظيم يبين له ما فيه من الوعيد، ويستدل له بما صح من الأدلة في ذلك، مع بيان خطورة هذا العمل على صحته وعلى مستقبله وعلى أخلاقه، وأن يبين له وجوب التوبة وأهميتها.
وقد بسطنا الكلام على ذلك في عدة فتاوى، فراجع منها الفتاوى التالية أرقامها: 69212، 71210، 63864، 54638، 32581، 28181.