الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإننا أولاً نرجو أن تكون قد تبت من هذه المنكرات، وهذا ما نظنه بك، وعليك بالحرص على إحسان العمل في المستقبل والبعد عن كل ما قد يقودك للوقوع في مثل هذه المنكرات مرة أخرى، وراجع في حكم مشاهدة الأفلام الإباحية الفتوى رقم: 3605، وفي حكم العادة السرية راجع الفتوى رقم: 7170، ولحكم ترك الصلاة انظر الفتوى رقم: 1145.
وأما استخدام من سرق هذا الجهاز للأفلام الإباحية التي فيه أو نشره لها فنرجو أن لا يلحقك منه إثم، إن صدقت في توبتك.
والله أعلم.