3556 [ ص: 147 ] في الرجل يقال له : كيف أصبحت
( 1 ) حدثنا عن وكيع سفيان عن عثمان الثقفي عن عن سالم بن أبي الجعد قال : قيل يا رسول الله ، كيف أصبحت ؟ قال : بخير من قوم لم يشهدوا جنازة ولم يعودوا مريضا ابن عباس .
( 2 ) حدثنا عن عيسى بن يونس عبد الله بن مسلم عن عبد الرحمن بن سابط عن قال : قلت : كيف أصبحت يا رسول الله ؟ قال : بخير من رجل لم يصبح صائما ولم يعد سقيما جابر .
( 3 ) حدثنا عن جرير بن عبد الحميد عن الأعمش خيثمة قال : سألت : كيف أصبحت ؟ قالت : بنعمة الله . عائشة
( 4 ) حدثنا عن معاذ بن معاذ ابن عون قال : مررت وهو جالس بفنائه فقلت : كيف أنت ؟ فقال : كان بعامر الشعبي إذا قيل له : كيف أنت ؟ قال : بنعمة ومد إصبعه السبابة إلى السماء . شريح
( 5 ) حدثنا قال أخبرنا معاذ بن معاذ ابن عون قال حدثني بكر قال : قال : قال رجل لأبي تميمة : كيف أنتم ؟ قال : بين نعمتين : بين ذنب مستور وثناء لا يعلم به أحد من هؤلاء الناس ، والله ما بلغته ولا أنا بذلك .
( 6 ) حدثنا جرير عن مغيرة قال : سمعت إبراهيم وسلم عليه فقال : وعليكم ، فقال : كيف أنت ؟ قال : بنعمة من الله .
( 7 ) حدثنا قال حدثنا يحيى بن آدم إبراهيم بن حميد عن عن إسماعيل بن أبي خالد الشعبي أن رجلا قال له : كيف أصبحت يا أبا عمرو ؟ فقال : بنعمة ، قلت : ممن ؟ قال : من الله [ ص: 148 ]
( 8 ) حدثنا جرير عن مغيرة قال : كان إذا سئل وهو مريض ، كيف أنت ؟ قال : بشر : وقرأ هذه الآية : علي ونبلوكم بالشر والخير فتنة .
( 9 ) حدثنا ابن علية عن أيوب قال : لقي رجل عكرمة بالمدينة فقال : كيف أنت ؟ قال : شريداي مسقفان وأنا كذا وكذا ، قال : وكان يتأول هذه الآية : ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون .
( 10 ) حدثنا الحسن بن موسى قال حدثنا عن حماد بن سلمة أن عطاء بن السائب كان إذا قيل له : كيف أنت ؟ قال : بخير نحمد الله ، قال أبا عبد الرحمن السلمي : فذكرت ذلك عطاء لأبي البختري فقال : أنى أخذها ؟ ثلاثا .
( 11 ) حدثنا عن إسماعيل ابن عون قال : لقي رجل محمدا فقال : كيف أنت ؟ قال : بشر ، أجوع فلا أستطيع أن أشبع ، وأعطش فلا أستطيع أن أروى