5590 ( 337 ) حدثنا عن أبو خالد الأحمر يزيد بن كيسان عن عن أبي حازم قال : أبي هريرة . لا تذهب هذه الأمة حتى يقتل القاتل لا يدري على أي شيء قتل ، ولا يدري المقتول على أي شيء قتل
( 338 ) عن معاوية عن ليث قال : ليقتلن القراء قتلا حتى تبلغ قتلاهم طاوس اليمن ، فقال له رجل : أو كيس ؟ قد فعل ذلك ، قال : ما كانت تلك بعد . الحجاج
( 339 ) عن محمد بن بشر سفيان عن قال : قال لي الزبير بن عدي إبراهيم : إياك أن تقتل مع . قتيبة
( 340 ) قال أخبرني عبيد الله بن موسى شيبان عن زياد بن علاقة عن قطبة بن مالك عن قال : لا يمشين رجل منكم شبرا إلى ذي سلطان ليذله ، فلا والله لا يزال قوم أذلوا السلطان أذلاء إلى يوم القيامة . حذيفة بن اليمان
( 341 ) عبد الله بن نمير قال حدثنا عن إسماعيل بن أبي خالد قال : قال زيد بن وهب : تقتتل بهذا الغائط فئتان لا أبالي في أيهما عرفتك ، فقال له رجل : أفي الجنة هؤلاء أم في النار ، قال : ذاك الذي أقول لك ، قال : فما قتلاهم ؟ قال : قتلى جاهلية . حذيفة
( 342 ) حدثنا محمد بن الحسن الأسدي عن عن إبراهيم بن طهمان سليم بن قيس العامري عن سحيم بن نوفل قال : قال لي : كيف أنتم إذا اقتتل المصلون ؟ قلت : ويكون ذلك ، قال : نعم ، أصحاب عبد الله بن مسعود محمد ، قلت : وكيف أصنع ؟ قال : كف لسانك وأخف مكانك ، وعليك بما تعرف ، ولا تدع ما تعرف لما تنكر .
( 343 ) حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا عبد ربه عن الحسن بن عمرو الفقيمي عن يحيى بن هانئ عن قال : قال لي الحارث بن قيس : أتحب أن يسكنك الله وسط الجنة ، قال : فقلت : جعلت فداك ، وهل أريد إلا ذاك ، قال : عليك بالجماعة أو بجماعة الناس [ ص: 646 ] عبد الله بن مسعود
( 344 ) ابن علية عن أيوب قال : قال لي الحسن : ألا تعجب من ، دخل علي فسألني عن قتال سعيد بن جبير ومعه بعض الرؤساء يعني أصحاب الحجاج . ابن الأشعث
( 345 ) حدثنا قال حدثنا عفان سليم بن أخضر قال حدثنا ابن عون قال : كان مسلم بن يسار أرفع عند أهل البصرة من الحسن حتى خف مع ، وكف ابن الأشعث الحسن ، فلم يزل في علو منها بعد وسقط الآخر . أبو سعيد
( 346 ) عن يزيد بن هارون قال حدثني شيخ من أهل جرير بن حازم مكة قال : رأيت في أيام ابن عمر فدخل المسجد ، فإذا السلاح فجعل يقول : لقد أعظمتم الدنيا ، لقد أعظمتم الدنيا ، حتى استلم ابن الزبير الحجر .