الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                          معلومات الكتاب

                                                                          تهذيب الكمال في أسماء الرجال

                                                                          المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي

                                                                          صفحة جزء
                                                                          3597 - (ق) : - عبد الله بن موسى بن إبراهيم بن طلحة بن عبيد الله، القرشي، التيمي، الطلحي، أبو محمد الحجازي .

                                                                          روى عن : إبراهيم بن إسماعيل بن مجمع ، وأسامة بن زيد الليثي (ق) ، وصفوان بن سليم ، وعبد الحميد بن جعفر الأنصاري ، ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب ، ويعقوب بن عمرو بن عبد الله بن عمرو بن أمية الضمري ، وأبي بكر بن عبد الله بن أبي سبرة .

                                                                          روى عنه : إبراهيم بن حمزة الزبيري ، وإبراهيم بن عبد الله الهروي ، وإبراهيم بن المنذر الحزامي (ق) ، وأثنى عليه ، وعبد الرحمن بن عبد الوهاب الصيرفي ، ومحمد بن عبد الله بن إسماعيل بن أبي الثلج ، ويحيى بن إبراهيم بن أبي قتيلة ، ويعقوب بن حميد بن كاسب، (ق) ، ويعقوب بن محمد بن عيسى الزهري .

                                                                          قال الوليد بن أبي الجارود ، عن يحيى بن معين : صدوق، وهو كثير الخطأ.

                                                                          [ ص: 185 ] وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم : سمعت أبي يقول : ما أرى بحديثه بأسا.

                                                                          قلت : يحتج بحديثه؟ قال : ليس محله ذاك.

                                                                          روى له ابن ماجه.

                                                                          التالي السابق


                                                                          الخدمات العلمية