فأما ورقة بن نوفل فتنصر، وأما زيد فعرض على النصرانية، فلم توافقه فرجع وهو يقول:
لبيك حقا حقا تعبدا ورقا البر أبغي لا الخال
وهل مهجر كمن قال
أنفي لك عان راغم مهما تجشمني فإني جاشم
قال: "نعم , فإنه يبعث يوم القيامة أمة وحده". أن
لبيك حقا حقا تعبدا ورقا البر أبغي لا الخال
وهل مهجر كمن قال
أنفي لك عان راغم مهما تجشمني فإني جاشم
لَبَّيْكَ حَقًّا حَقًّا تَعَبُّدًا وَرِقًّا الْبِرُّ أَبْغِي لَا الْخَالُ
وَهَلْ مُهَجِّرٌ كَمَنْ قَالَ
أَنْفِي لَكَ عَانٍ رَاغِمُ مَهْمَا تُجَشِّمْنِي فَإِنِّي جَاشِمُ