باب الحلق والتقصير.
قال الله سبحانه وتعالى: ( ثم ليقضوا تفثهم ) ، قيل: معناه: ليزيلوا أدرانهم، قال أعرابي لآخر: ما أتفثك، أي: ما أدرنك، وقيل التفث: الأخذ من الشارب، وقص الأظفار، ونتف الإبط، وحلق العانة.
وقال التفث في كلام العرب: إذهاب الشعث. النضر بن شميل: