والكلام في الإيلاء يقع في مواضع في .
nindex.php?page=treesubj&link=11825_11824تفسير الإيلاء لغة ، وشرعا ، وفي بيان ركن الإيلاء ، وفي بيان شرائط الركن ، وفي بيان حكم الإيلاء ، وفي بيان ما يبطل به الإيلاء أما تفسيره فالإيلاء في اللغة عبارة عن اليمين يقال آلى أي : حلف ، ولهذا سميت اليمين ألية وجمعها ألايا ; قال الشاعر
قليل الألايا حافظ ليمينه وإن صدرت منه الألية برت
، وفي حرف
nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس رضي الله عنهما للذين يقسمون من نسائهم ، والقسم واليمين من الأسماء المترادفة .
وقال الله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=22، ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة } أي : ولا يحلف .
وفي الشريعة عبارة عن اليمين على ترك الجماع بشرائط مخصوصة ، نذكرها في مواضعها إن شاء الله تعالى .
وَالْكَلَامُ فِي الْإِيلَاءِ يَقَعُ فِي مَوَاضِعَ فِي .
nindex.php?page=treesubj&link=11825_11824تَفْسِيرِ الْإِيلَاءِ لُغَةً ، وَشَرْعًا ، وَفِي بَيَانِ رُكْنِ الْإِيلَاءِ ، وَفِي بَيَانِ شَرَائِطِ الرُّكْنِ ، وَفِي بَيَانِ حُكْمِ الْإِيلَاءِ ، وَفِي بَيَانِ مَا يَبْطُلُ بِهِ الْإِيلَاءُ أَمَّا تَفْسِيرُهُ فَالْإِيلَاءُ فِي اللُّغَةِ عِبَارَةٌ عَنْ الْيَمِينِ يُقَالُ آلَى أَيْ : حَلَفَ ، وَلِهَذَا سُمِّيَتْ الْيَمِينُ أَلِيَّةً وَجَمْعُهَا أَلَايَا ; قَالَ الشَّاعِرُ
قَلِيلُ الْأَلَايَا حَافِظٌ لِيَمِينِهِ وَإِنْ صَدَرَتْ مِنْهُ الْأَلِيَّةُ بُرَّتْ
، وَفِي حَرْفِ
nindex.php?page=showalam&ids=10عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11وَابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا لِلَّذِينَ يُقْسِمُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ، وَالْقَسَمُ وَالْيَمِينُ مِنْ الْأَسْمَاءِ الْمُتَرَادِفَةِ .
وَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=22، وَلَا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ } أَيْ : وَلَا يَحْلِفُ .
وَفِي الشَّرِيعَةِ عِبَارَةٌ عَنْ الْيَمِينِ عَلَى تَرْكِ الْجِمَاعِ بِشَرَائِطَ مَخْصُوصَةٍ ، نَذْكُرُهَا فِي مَوَاضِعِهَا إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى .