( ه ) ومنه شعر العباس :
ثم هبطت البلاد لا بشر أنـ ت ولا مضغة ولا علق
أي لما أهبط الله آدم إلى الدنيا كنت في صلبه ، غير بالغ هذه الأشياء .( س ) وفي حديث في العصف المأكول . قال : " هو الهبوط " هكذا جاء في رواية بالطاء . قال ابن عباس سفيان : هو الذر الصغير .
وقال الخطابي : أراه وهما ، وإنما هو بالراء . وقد تقدم .
* وفي حديث الطفيل بن عمرو " وأنا أتهبط إليهم من الثنية " أي أتحدر . هكذا جاء في الرواية . وهو بمعنى أنهبط وأهبط .