إذا ذابت الشمس اتقى صقراتها بأفنان مربوع الصريمة معبل
ويقولون : أذاب فلان أمره ، أي أصلحه . وهو من الباب; لأنه كأنه فعل به ما يفعله مذيب السمن وغيره حتى يخلص ويصلح . ومنه قول بشر :وكنتم كذات القدر لم تدر إذ غلت أتنزلها مذمومة أو تذيبها
إذا ذابت الشمس اتقى صقراتها بأفنان مربوع الصريمة معبل
ويقولون : أذاب فلان أمره ، أي أصلحه . وهو من الباب; لأنه كأنه فعل به ما يفعله مذيب السمن وغيره حتى يخلص ويصلح . ومنه قول بشر :وكنتم كذات القدر لم تدر إذ غلت أتنزلها مذمومة أو تذيبها
إِذَا ذَابَتِ الشَّمْسُ اتَّقَى صَقَرَاتِهَا بِأَفْنَانِ مَرْبُوعِ الصَّرِيمَةِ مُعْبِلِ
وَيَقُولُونَ : أَذَابَ فُلَانٌ أَمْرَهُ ، أَيْ أَصْلَحَهُ . وَهُوَ مِنَ الْبَابِ; لِأَنَّهُ كَأَنَّهُ فَعَلَ بِهِ مَا يَفْعَلُهُ مُذِيبُ السَّمْنِ وَغَيْرِهِ حَتَّى يَخْلُصَ وَيَصْلُحَ . وَمِنْهُ قَوْلُ بِشْرٍ :وَكُنْتُمْ كَذَاتِ الْقِدْرِ لَمْ تَدْرِ إِذْ غَلَتْ أَتُنْزِلُهَا مَذْمُومَةً أَوْ تُذِيبُهَا