وما كان على الهيء ولا الجيء امتداحيكا
والهاء ، هذا الحرف وها تنبيه . ومن شأنهم إذا أرادوا تعظيم شيء أن يكثروا فيه من التنبيه والإشارة . وفي كتاب الله : ها أنتم هؤلاء ، ثم قال الشاعر :ها إن تا عذرة إلا تكن نفعت فإن صاحبها قد تاه في البلد
لا بل يجيبك حين تدعو باسمه فيقول هاء وطال ما لبى