فبعثتها تقص المقاصر بعد ما كربت حياة النار للمتنور
فمن وقص الدابة إذا سار في رءوس الآكام فيقصها . ومنه التوقص في المشي : شدة الوطء ، كأنه يقص ما تحته . والوقص : دقاق العيدان . يقال وقص لنارك ، وهي كسر العيدان . ويقال لما بين الفريضتين : وقص ; وهو القياس ، لأنها ليست بفريضة تامة ، فكأنها مكسورة .