ومما شذ عن الباب الجرشى ، وهو النفس . قال :
إليه الجرشى وارمعل حنينها
فأما قولهم مضى جرش من الليل ، فهي الطائفة ، وهو شاذ عن الأصل الذي ذكرناه . قال :حتى إذا [ ما ] تركت بجرش
إليه الجرشى وارمعل حنينها
فأما قولهم مضى جرش من الليل ، فهي الطائفة ، وهو شاذ عن الأصل الذي ذكرناه . قال :حتى إذا [ ما ] تركت بجرش
إِلَيْهِ الْجِرِشَّى وَارْمَعَلَّ حَنِينُهَا
فَأَمَّا قَوْلُهُمْ مَضَى جَرْشٌ مِنَ اللَّيْلِ ، فَهِيَ الطَّائِفَةُ ، وَهُوَ شَاذٌّ عَنِ الْأَصْلِ الَّذِي ذَكَرْنَاهُ . قَالَ :حَتَّى إِذَا [ مَا ] تُرِكَتْ بِجَرْشٍ