حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن ، ثنا قال : ثنا أبي ، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، عن محمد بن فضيل أسلم المنقري ، قال : كنت جالسا مع أبي جعفر فمر عليه عطاء ، فقال : عطاء بن أبي رباح ، سمعت ما بقي على ظهر الأرض أحد أعلم بمناسك الحج من سليمان بن أحمد ، يقول : سمعت أحمد بن محمد الشافعي يقول : كانت الحلقة في الفتيا بمكة في المسجد الحرام ، وبعد لابن عباس ابن عباس . لعطاء بن أبي رباح
حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن ، ثنا ، حدثني أبي ، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، عن الفضل بن دكين سفيان ، عن سلمة بن كهيل ، قال : عطاء ، وطاووسا ، ومجاهدا . ما رأيت أحدا يطلب بعلمه ما عند الله تعالى إلا ثلاثة ،
حدثنا أبو بكر بن مالك ، ثنا ، حدثني عبد الله بن أحمد بن حنبل الحسن بن عبد العزيز الجروي ، ثنا ، قال : سمعت أيوب بن سويد يقول : الأوزاعي عطاء وهو أرضى أهل الأرض ، وكان أكثر من يسند إليه سبعة أو ثمانية . مات
حدثنا أبو بكر بن مالك ، ثنا ، حدثني أبي ، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، ثنا ابن نمير ، قال : ما رأيت قط مثل عمر بن ذر عطاء ، عطاء قميصا قط ، وما رأيت عليه ثوبا يسوي خمسة دراهم . وما رأيت على
[ ص: 312 ] حدثنا أحمد بن إسحاق ، ثنا إبراهيم بن محمد بن الحارث ، ثنا محمد بن الوليد الزحاف ، قال : ثنا ، قال : رأيت ابن جريج عطاء يطوف بالبيت ، فقال لقائده : أمسكوا واحفظوا عني خمسا ، ، ليس للعبد فيه مشيئة ولا تفويض ، وأهل قبلتنا مؤمنون حرام دماؤهم وأموالهم إلا بحقها ، وقتال الفئة الباغية بالأيدي والنعال لا بالسلاح ، والشهادة على القدر خيره وشره حلوه ومره من الله تعالى الخوارج بالضلالة .
حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ، ثنا عبد الله بن محمد بن زكريا ، ثنا سعيد بن يحيى ، ثنا زافر بن سليمان ، عن عبد العزيز بن خالد الترمذي ، عن طلحة - يعني ابن عمرو - عن عطاء في قوله تعالى : ( لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ) ، قال : لا يلهيهم بيع ولا شراء عن مواضع حقوق الله التي فرضها الله تعالى عليهم أن يؤدوها في أوقاتها .
حدثنا عبد الله بن محمد ، ثنا ، ثنا محمد بن يحيى المروزي ، ثنا أبو بلال الأشعري قيس ، عن ، عن عبد الملك بن جريج : أن عطاء بن أبي رباح كانت له صحبة ، يعلى بن أمية . فكان يقعد في المسجد الساعة فينوي بها الاعتكاف
حدثنا أحمد بن إسحاق ، ثنا عبد الله بن أبي داود ، ثنا ، ثنا علي بن خشرم ، عن عيسى بن يونس ، عن الأوزاعي عطاء ، قال : إن صلى الله عليه وسلم لتعجن ، وإن قصتها لتكاد أن تضرب الجفنة فاطمة بنت رسول الله . كانت