وإذا nindex.php?page=treesubj&link=2525_2454ابتلع إهليلجة فعليه القضاء والكفارة أراد به الدواء أو لم يرد هكذا ذكره nindex.php?page=showalam&ids=13234ابن سماعة وهشام عن nindex.php?page=showalam&ids=16908محمد رحمهم الله تعالى وذكر ابن رستم عن nindex.php?page=showalam&ids=16908محمد رحمهما الله تعالى أن عليه القضاء دون الكفارة قال : لأنها لا تؤكل كما هي للتداوي عادة والأصح ما ذكره هنا فإن الإهليلجة مما يتداوى به فسواء أكلها على الوجه المعتاد أو على غير الوجه المعتاد قلنا أنه تجب عليه الكفارة ، وكذلك إن nindex.php?page=treesubj&link=2525_2454أكل مسكا أو غالية أو زعفرانا فعليه القضاء والكفارة ; لأن هذه الأشياء تؤكل عادة للتغذي أو للتداوي .

وَإِذَا nindex.php?page=treesubj&link=2525_2454ابْتَلَعَ إهْلِيلَجَةً فَعَلَيْهِ الْقَضَاءُ وَالْكَفَّارَةُ أَرَادَ بِهِ الدَّوَاءَ أَوْ لَمْ يُرِدْ هَكَذَا ذَكَرَهُ nindex.php?page=showalam&ids=13234ابْنُ سِمَاعَةَ وَهِشَامٌ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16908مُحَمَّدٍ رَحِمَهُمْ اللَّهُ تَعَالَى وَذَكَرَ ابْنُ رُسْتُمَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16908مُحَمَّدٍ رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَى أَنَّ عَلَيْهِ الْقَضَاءُ دُونَ الْكَفَّارَةِ قَالَ : لِأَنَّهَا لَا تُؤْكَلُ كَمَا هِيَ لِلتَّدَاوِي عَادَةً وَالْأَصَحُّ مَا ذَكَرَهُ هُنَا فَإِنَّ الْإِهْلِيلِجَةَ مِمَّا يُتَدَاوَى بِهِ فَسَوَاءٌ أَكَلَهَا عَلَى الْوَجْهِ الْمُعْتَادِ أَوْ عَلَى غَيْرِ الْوَجْهِ الْمُعْتَادِ قُلْنَا أَنَّهُ تَجِبُ عَلَيْهِ الْكَفَّارَةُ ، وَكَذَلِكَ إنْ nindex.php?page=treesubj&link=2525_2454أَكَلَ مِسْكًا أَوْ غَالِيَةً أَوْ زَعْفَرَانًا فَعَلَيْهِ الْقَضَاءُ وَالْكَفَّارَةُ ; لِأَنَّ هَذِهِ الْأَشْيَاءَ تُؤْكَلُ عَادَةً لِلتَّغَذِّي أَوْ لِلتَّدَاوِي .