nindex.php?page=treesubj&link=28991_28752_31907_31910_31942_33679nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء آية أخرى nindex.php?page=treesubj&link=28991_31907_31910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=23لنريك من آياتنا الكبرى nindex.php?page=treesubj&link=28991_31907_31910_32417nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=24اذهب إلى فرعون إنه طغى

[ ص: 26 ]

( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22واضمم يدك إلى جناحك ) إلى جنبك تحت العضد يقال لكل ناحيتين جناحان كجناحي العسكر ، استعارة من جناحي الطائر سميا بذلك لأنه يجنحهما عند الطيران . ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22تخرج بيضاء ) كأنها مشعة . ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22من غير سوء ) من غير عاهة وقبح ، كني به عن البرص كما كنى بالسوأة عن العورة لأن الطباع تعافه وتنفر عنه . ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22آية أخرى ) معجزة ثانية وهي حال من ضمير ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22تخرج بيضاء ) أو من ضميرها ، أو مفعول بإضمار خذ أو دونك .

( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=23لنريك من آياتنا الكبرى ) متعلق بهذا المضمر أو بما دل عليه آية أو القصة التي دللنا بها ، أو فعلنا ذلك لنريك و ( الكبرى ) صفة آياتنا أو مفعول «نريك » و ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=23من آياتنا ) حال منها .

( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=24اذهب إلى فرعون ) بهاتين الآيتين وادعه إلى العبادة . ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=24إنه طغى ) عصى وتكبر .

nindex.php?page=treesubj&link=28991_28752_31907_31910_31942_33679nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى nindex.php?page=treesubj&link=28991_31907_31910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=23لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى nindex.php?page=treesubj&link=28991_31907_31910_32417nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=24اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى

[ ص: 26 ]

( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ ) إِلَى جَنْبِكَ تَحْتَ الْعَضُدِ يُقَالُ لِكُلِّ نَاحِيَتَيْنِ جَنَاحَانِ كَجَنَاحَيِ الْعَسْكَرِ ، اسْتِعَارَةً مِنْ جَنَاحَيِ الطَّائِرِ سُمِّيَا بِذَلِكَ لِأَنَّهُ يَجْنَحُهُمَا عِنْدَ الطَّيَرَانِ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22تَخْرُجْ بَيْضَاءَ ) كَأَنَّهَا مُشِعَّةٌ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ) مِنْ غَيْرِ عَاهَةٍ وَقُبْحٍ ، كُنِّيَ بِهِ عَنِ الْبَرَصِ كَمَا كَنَّى بِالسَّوْأَةِ عَنِ الْعَوْرَةِ لِأَنَّ الطِّبَاعَ تَعَافُهُ وَتَنْفِرُ عَنْهُ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22آيَةً أُخْرَى ) مُعْجِزَةً ثَانِيَةً وَهِيَ حَالٌ مِنْ ضَمِيرِ ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=22تَخْرُجْ بَيْضَاءَ ) أَوْ مِنْ ضَمِيرِهَا ، أَوْ مَفْعُولٍ بِإِضْمَارِ خُذْ أَوْ دُونَكَ .

( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=23لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى ) مُتَعَلِّقٌ بِهَذَا الْمُضْمَرِ أَوْ بِمَا دَلَّ عَلَيْهِ آيَةٌ أَوِ الْقِصَّةُ الَّتِي دَلَّلْنَا بِهَا ، أَوْ فَعَلْنَا ذَلِكَ لِنُرِيَكَ وَ ( الْكُبْرَى ) صِفَةُ آيَاتِنَا أَوْ مَفْعُولُ «نُرِيَكَ » وَ ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=23مِنْ آيَاتِنَا ) حَالٌ مِنْهَا .

( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=24اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ ) بِهَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ وَادْعُهُ إِلَى الْعِبَادَةِ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=24إِنَّهُ طَغَى ) عَصَى وَتَكَبَّرَ .