nindex.php?page=treesubj&link=29008_31884_31885nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=107وفديناه بذبح عظيم nindex.php?page=treesubj&link=29008_31851nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=108وتركنا عليه في الآخرين nindex.php?page=treesubj&link=29008_31851nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=109سلام على إبراهيم nindex.php?page=treesubj&link=29008_19797_29680_31851nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=110كذلك نجزي المحسنين

( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=107وفديناه بذبح ) بما يذبح بدله فيتم به الفعل. ( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=107عظيم ) عظيم الجثة سمين، أو عظيم القدر لأنه يفدي به الله نبيا ابن نبي وأي نبي من نسله سيد المرسلين. قيل: كان كبشا من الجنة. وقيل: وعلا أهبط عليه من ثبير.

وروي أنه هرب منه عند الجمرة فرماه بسبع حصيات حتى أخذه فصارت سنة، والفادي على الحقيقة إبراهيم عليه الصلاة والسلام وإنما قال وفديناه؛ لأن الله المعطي له والآمر به على التجوز في الفداء أو الإسناد، واستدل به الحنفية على أن من nindex.php?page=treesubj&link=4158نذر ذبح ولده لزمه ذبح شاة وليس فيه ما يدل عليه.

( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=108وتركنا عليه في الآخرين ) ( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=109سلام على إبراهيم ) سبق بيانه في قصة نوح عليه السلام. ( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=110كذلك نجزي المحسنين ) لعله طرح عنه إنا اكتفاء بذكره مرة في هذه القصة.

nindex.php?page=treesubj&link=29008_31884_31885nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=107وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ nindex.php?page=treesubj&link=29008_31851nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=108وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ nindex.php?page=treesubj&link=29008_31851nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=109سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ nindex.php?page=treesubj&link=29008_19797_29680_31851nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=110كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ

( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=107وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ ) بِمَا يُذْبَحُ بَدَلَهُ فَيَتِمُّ بِهِ الْفِعْلُ. ( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=107عَظِيمٍ ) عَظِيمِ الْجُثَّةِ سَمِينٍ، أَوْ عَظِيمِ الْقَدْرِ لِأَنَّهُ يَفْدِي بِهِ اللَّهُ نَبِيًّا ابْنَ نَبِيٍّ وَأَيُّ نَبِيٍّ مِنْ نَسْلِهِ سَيِّدُ الْمُرْسَلِينَ. قِيلَ: كَانَ كَبْشًا مِنَ الْجَنَّةِ. وَقِيلَ: وَعْلًا أُهْبِطَ عَلَيْهِ مِنْ ثَبِيرٍ.

وَرُوِيَ أَنَّهُ هَرَبَ مِنْهُ عِنْدَ الْجَمْرَةِ فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى أَخَذَهُ فَصَارَتْ سُنَّةً، وَالْفَادِي عَلَى الْحَقِيقَةِ إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَإِنَّمَا قَالَ وَفَدَيْنَاهُ؛ لِأَنَّ اللَّهَ الْمُعْطِي لَهُ وَالْآمِرُ بِهِ عَلَى التَّجَوُّزِ فِي الْفِدَاءِ أَوِ الْإِسْنَادِ، وَاسْتَدَلَّ بِهِ الْحَنَفِيَّةُ عَلَى أَنَّ مَنْ nindex.php?page=treesubj&link=4158نَذَرَ ذَبْحَ وَلَدِهِ لَزِمَهُ ذَبْحُ شَاةٍ وَلَيْسَ فِيهِ مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ.

( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=108وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ ) ( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=109سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ ) سَبَقَ بَيَانُهُ فِي قِصَّةِ نُوحٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ. ( nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=110كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ) لَعَلَّهُ طَرَحَ عَنْهُ إِنَّا اكْتِفَاءً بِذِكْرِهِ مَرَّةً فِي هَذِهِ الْقِصَّةِ.