nindex.php?page=treesubj&link=29024_18791_19881_29705_30549_30578_32509_34191_34274_34513nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى

nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23إن هي إلا أسماء الضمير للأصنام أي ما هي باعتبار الألوهية إلا أسماء تطلقونها عليها لأنهم يقولون إنها آلهة وليس فيها شيء من معنى الألوهية، أو للصفة التي تصفونها بها من كونها آلهة وبنات وشفعاء، أو للأسماء المذكورة فإنهم كانوا يطلقون اللات عليها باعتبار استحقاقها للعكوف على عبادتها، والعزى لعزتها ومناة لاعتقادهم أنها تستحق أن يتقرب إليها بالقرابين. nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23سميتموها سميتم بها.

nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23أنتم وآباؤكم بهواكم. nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23ما أنزل الله بها من سلطان برهان تتعلقون به. nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23إن يتبعون وقرئ بالتاء.

nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23إلا الظن إلا توهم أن ما هم عليه حق تقليدا وتوهما باطلا. nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23وما تهوى الأنفس وما تشتهيه أنفسهم.

nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23ولقد جاءهم من ربهم الهدى الرسول أو الكتاب فتركوه.

nindex.php?page=treesubj&link=29024_18791_19881_29705_30549_30578_32509_34191_34274_34513nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23إِنْ هِيَ إِلا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى

nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23إِنْ هِيَ إِلا أَسْمَاءٌ الضَّمِيرُ لِلْأَصْنَامِ أَيْ مَا هِيَ بِاعْتِبَارِ الْأُلُوهِيَّةِ إِلَّا أَسْمَاءٌ تُطْلِقُونَهَا عَلَيْهَا لِأَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّهَا آلِهَةٌ وَلَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ مِنْ مَعْنَى الْأُلُوهِيَّةِ، أَوْ لِلصِّفَةِ الَّتِي تَصِفُونَهَا بِهَا مِنْ كَوْنِهَا آلِهَةً وَبَنَاتٍ وَشُفَعَاءَ، أَوْ لِلْأَسْمَاءِ الْمَذْكُورَةِ فَإِنَّهُمْ كَانُوا يُطْلِقُونَ اللَّاتَ عَلَيْهَا بِاعْتِبَارِ اسْتِحْقَاقِهَا لِلْعُكُوفِ عَلَى عِبَادَتِهَا، وَالْعُزَّى لِعِزَّتِهَا وَمَنَاةَ لِاعْتِقَادِهِمْ أَنَّهَا تَسْتَحِقُّ أَنْ يُتَقَرَّبَ إِلَيْهَا بِالْقَرَابِينِ. nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23سَمَّيْتُمُوهَا سَمَّيْتُمْ بِهَا.

nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ بِهَوَاكُمْ. nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ بُرْهَانٍ تَتَعَلَّقُونَ بِهِ. nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23إِنْ يَتَّبِعُونَ وَقُرِئَ بِالتَّاءِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23إِلا الظَّنَّ إِلَّا تَوَهُّمَ أَنَّ مَا هُمْ عَلَيْهِ حَقٌّ تَقْلِيدًا وَتَوَهُّمًا بَاطِلًا. nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23وَمَا تَهْوَى الأَنْفُسُ وَمَا تَشْتَهِيهِ أَنْفُسُهُمْ.

nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=23وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى الرَّسُولُ أَوِ الْكِتَابُ فَتَرَكُوهُ.