فبأي آلاء ربك تتمارى هذا نذير من النذر الأولى
فبأي آلاء ربك تتمارى تتشكك والخطاب للرسول صلى الله عليه وسلم، أو لكل أحد والمعدودات وإن كانت نعما ونقما سماها آلاء من قبل ما في نقمه من العبر والمواعظ للمعتبرين، والانتقام للأنبياء والمؤمنين.
هذا نذير من النذر الأولى أي هذا القرآن إنذار من جنس الإنذارات المتقدمة، أو هذا الرسول نذير من جنس المنذرين الأولين.