nindex.php?page=treesubj&link=29061_34265nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=4لقد خلقنا الإنسان في كبد nindex.php?page=treesubj&link=29061_32408_34273nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=5أيحسب أن لن يقدر عليه أحد nindex.php?page=treesubj&link=29061_19248_32408_34273nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=6يقول أهلكت مالا لبدا nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=4لقد خلقنا الإنسان في كبد تعب ومشقة من كبد الرجل كبدا إذا وجعت كبده ومنه المكابدة، والإنسان لا يزال في شدائد مبدؤها ظلمة الرحم ومضيقه ومنتهاها الموت وما بعده، وهو تسلية للرسول عليه الصلاة والسلام مما كان يكابده من
قريش والضمير في:
nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=5أيحسب لبعضهم الذي كان يكابد منه أكثر، أو يفتر بقوته
كأبي الأشد بن كلدة فإنه كان يبسط تحت قدميه أديم عكاظي ويجذبه عشرة فيتقطع ولا تزال قدماه، أو لكل أحد منهم أو للإنسان.
nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=5أن لن يقدر عليه أحد فينتقم منه.
nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=6يقول أي في ذلك الوقت
nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=6أهلكت مالا لبدا كثيرا، من تلبد الشيء إذا اجتمع، والمراد ما أنفقه سمعة ومفاخرة، أو معاداة للرسول عليه الصلاة والسلام.
nindex.php?page=treesubj&link=29061_34265nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=4لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ nindex.php?page=treesubj&link=29061_32408_34273nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=5أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ nindex.php?page=treesubj&link=29061_19248_32408_34273nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=6يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالا لُبَدًا nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=4لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ تَعَبٍ وَمَشَقَّةٍ مِنْ كَبِدَ الرَّجُلُ كَبَدًا إِذَا وَجِعَتْ كَبِدُهُ وَمِنْهُ الْمُكَابَدَةُ، وَالْإِنْسَانُ لَا يَزَالُ فِي شَدَائِدَ مَبْدَؤُهَا ظُلْمَةُ الرَّحِمِ وَمَضِيقِهِ وَمُنْتَهَاهَا الْمَوْتُ وَمَا بَعْدَهُ، وَهُوَ تَسْلِيَةٌ لِلرَّسُولِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ مِمَّا كَانَ يُكَابِدُهُ مِنْ
قُرَيْشٍ وَالضَّمِيرُ فِي:
nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=5أَيَحْسَبُ لِبَعْضِهِمُ الَّذِي كَانَ يُكَابِدُ مِنْهُ أَكْثَرَ، أَوْ يَفْتُرُ بِقُوَّتِهِ
كَأَبِي الْأَشَدِّ بْنِ كَلَدَةَ فَإِنَّهُ كَانَ يَبْسُطُ تَحْتَ قَدَمَيْهِ أَدِيمَ عُكَاظِيٍّ وَيَجْذِبُهُ عَشَرَةً فَيَتَقَطَّعُ وَلَا تَزَالُ قَدَمَاهُ، أَوْ لِكُلِّ أَحَدٍ مِنْهُمْ أَوْ لِلْإِنْسَانِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=5أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ فَيَنْتَقِمَ مِنْهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=6يَقُولُ أَيْ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ
nindex.php?page=tafseer&surano=90&ayano=6أَهْلَكْتُ مَالا لُبَدًا كَثِيرًا، مِنْ تَلَبَّدَ الشَّيْءُ إِذَا اجْتَمَعَ، وَالْمُرَادُ مَا أَنْفَقَهُ سُمْعَةً وَمُفَاخَرَةً، أَوْ مُعَادَاةً لِلرَّسُولِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.