nindex.php?page=treesubj&link=28980_28639_28662_28678_28723_29706_31931_31998_32416_32429_33143_34189nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=31اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ nindex.php?page=treesubj&link=28980_29677_30549_32423_32431_34190nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=32يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=31اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ بِأَنْ أَطَاعُوهُمْ فِي تَحْرِيمِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ وَتَحْلِيلِ مَا حَرَّمَ اللَّهُ أَوْ بِالسُّجُودِ لَهُمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=31وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ بِأَنْ جَعَلُوهُ ابْنًا لِلَّهِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=31وَمَا أُمِرُوا أَيْ وَمَا أُمِرَ الْمُتَّخِذُونَ أَوِ الْمُتَّخَذُونَ
[ ص: 79 ] أَرْبَابًا فَيَكُونُ كَالدَّلِيلِ عَلَى بُطْلَانِ الِاتِّخَاذِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=31إِلا لِيَعْبُدُوا لِيُطِيعُوا .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=31إِلَهًا وَاحِدًا وَهُوَ اللَّهُ تَعَالَى وَأَمَّا طَاعَةُ الرَّسُولِ وَسَائِرِ مَنْ أَمَرَ اللَّهُ بِطَاعَتِهِ فَهُوَ فِي الْحَقِيقَةِ طَاعَةُ اللَّهِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=31لا إِلَهَ إِلا هُوَ صِفَةٌ ثَانِيَةٌ أَوِ اسْتِئْنَافٌ مُقَرِّرٌ لِلتَّوْحِيدِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=31سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ تَنْزِيهٌ لَهُ عَنْ أَنْ يَكُونَ لَهُ شَرِيكٌ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=32يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا يُخْمِدُوا .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=32نُورَ اللَّهِ حُجَّتَهُ الدَّالَّةَ عَلَى وَحْدَانِيِّتِهِ وَتَقَدُّسِهِ عَنِ الْوَلَدِ ، أَوِ الْقُرْآنَ أَوْ نُبُوَّةَ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=32بِأَفْوَاهِهِمْ بِشِرْكِهِمْ أَوْ بِتَكْذِيبِهِمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=32وَيَأْبَى اللَّهُ أَيْ لَا يَرْضَى .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=32إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ بِإِعْلَاءِ التَّوْحِيدِ وَإِعْزَازِ الْإِسْلَامِ . وَقِيلَ إِنَّهُ تَمْثِيلٌ لِحَالِهِمْ فِي طَلَبِهِمْ إِبْطَالَ نُبُوَّةِ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالتَّكْذِيبِ بِحَالِ مَنْ يَطْلُبُ إِطْفَاءَ نُورٍ عَظِيمٍ مُنْبَثٍّ فِي الْآفَاقِ يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يَزِيدَهُ بِنَفْخِهِ ، وَإِنَّمَا صَحَّ الِاسْتِثْنَاءُ الْمُفَرَّغُ وَالْفِعْلُ مُوجَبٌ لِأَنَّهُ فِي مَعْنَى النَّفْيِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=32وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ مَحْذُوفُ الْجَوَابِ لِدَلَالَةِ مَا قَبْلَهُ عَلَيْهِ .