nindex.php?page=treesubj&link=28999_28639_28723_30347_32872_33677_34089_34189nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88ولا تدع مع الله إلها آخر لا إله إلا هو كل شيء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88ولا تدع مع الله إلها آخر هذا وما قبله للتهييج والإلهاب، وقطع أطماع المشركين عن مساعدته عليه الصلاة والسلام لهم، وإظهار أن المنهي عنه في القبح والشرية، بحيث ينهى عنه من لا يمكن صدوره عنه أصلا.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88لا إله إلا هو وحده
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88كل شيء هالك إلا وجهه إلا ذاته فإن ما عداه كائنا ما كان ممكن في حد ذاته عرضة للهلاك والعدم.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88له الحكم أي: القضاء النافذ في الخلق.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88وإليه ترجعون عند البعث للجزاء بالحق والعدل. عن النبي صلى الله عليه وسلم
من قرأ طسم القصص كان له من الأجر بعدد من صدق موسى وكذب، ولم يبق ملك في السماوات والأرض إلا شهد له يوم القيامة أنه كان صادقا.
nindex.php?page=treesubj&link=28999_28639_28723_30347_32872_33677_34089_34189nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88وَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا إِلَهَ إِلا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88وَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ هَذَا وَمَا قَبْلَهُ لِلتَّهْيِيجِ وَالْإِلْهَابِ، وَقَطْعِ أَطْمَاعِ الْمُشْرِكِينَ عَنْ مُسَاعَدَتِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ لَهُمْ، وَإِظْهَارِ أَنَّ الْمَنْهِيَّ عَنْهُ فِي الْقُبْحِ وَالشَّرِّيَّةِ، بِحَيْثُ يُنْهَى عَنْهُ مَنْ لَا يُمْكِنُ صُدُورُهُ عَنْهُ أَصْلًا.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَحْدَهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ إِلَّا ذَاتَهُ فَإِنَّ مَا عَدَاهُ كَائِنًا مَا كَانَ مُمْكِنٌ فِي حَدِّ ذَاتِهِ عُرْضَةٌ لِلْهَلَاكِ وَالْعَدَمِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88لَهُ الْحُكْمُ أَيِ: الْقَضَاءُ النَّافِذُ فِي الْخَلْقِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=88وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ عِنْدَ الْبَعْثِ لِلْجَزَاءِ بِالْحَقِّ وَالْعَدْلِ. عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ قَرَأَ طسم الْقَصَصَ كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ مُوسَى وَكَذَّبَ، وَلَمْ يَبْقَ مَلَكٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا شَهِدَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَّهُ كَانَ صَادِقًا.