ألم نهلك الأولين ثم نتبعهم الآخرين كذلك نفعل بالمجرمين ويل يومئذ للمكذبين
أي: أما أهلكنا المكذبين السابقين، ثم نتبعهم بإهلاك من كذب من الآخرين، وهذه سنته السابقة واللاحقة في كل مجرم لا بد من عقابه ، فلم لا تعتبرون بما ترون وتسمعون؟
ويل يومئذ للمكذبين بعدما شاهدوا من الآيات البينات، والعقوبات والمثلات.