هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولو الألباب
52- هذا القرآن بلاغ للناس أي: أنزل لتبليغهم ولينذروا به وليعلموا بما فيه من الحجج أنما هو أي: الله إله واحد وليذكر بإدغام التاء في الأصل في الذال يتعظ أولو الألباب أصحاب العقول.
[ ص: 262 ]