وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون
15- وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم موافقة للواقع فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا أي: بالمعروف البر والصلة واتبع سبيل طريق من أناب رجع إلي بالطاعة ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون فأجازيكم عليه، وجملة الوصية وما بعدها اعتراض.