قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد
46- قل إنما أعظكم بواحدة هي أن تقوموا لله أي: لأجله مثنى أي: اثنين اثنين وفرادى واحدا واحدا ثم تتفكروا فتعلموا ما بصاحبكم محمد من جنة جنون إن ما هو إلا نذير لكم بين يدي أي: قبل عذاب شديد في الآخرة إن عصيتموه.