وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شك مريب
5
4- وحيل بينهم وبين ما يشتهون من الإيمان أي: قبوله كما فعل بأشياعهم أشباههم في الكفر من قبل أي: قبلهم إنهم كانوا في شك مريب موقع في الريبة لهم فيما آمنوا به الآن ولم يعتدوا بدلائله في الدنيا.