nindex.php?page=treesubj&link=30437_30549_34146_29027nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=46وكانوا أي مع الترف
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=46يصرون أي يقيمون ويدومون على سبيل التجديد مما لهم من الميل الجبلي إلى ذلك
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=46على الحنث أي الذنب، ومنه قولهم: بلغ الغلام الحنث، أي الحلم الذي هو وقت المؤاخذة بالذنب، ويطلق الحنث على
nindex.php?page=treesubj&link=19142_18981الكذب والميل إلى الأباطيل nindex.php?page=treesubj&link=16460واليمين الغموس nindex.php?page=treesubj&link=18783_18789_18085ونقض العهد المؤكد.
ولما كان ذلك قد يكون من المعهود مما يغتفر بكونه صغيرا أو في وقت يسير قال:
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=46العظيم دالا على أنهم يستهينون العظائم من القبائح والفواحش.
nindex.php?page=treesubj&link=30437_30549_34146_29027nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=46وَكَانُوا أَيْ مَعَ التَّرَفِ
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=46يُصِرُّونَ أَيْ يُقِيمُونَ وَيَدُومُونَ عَلَى سَبِيلِ التَّجْدِيدِ مِمَّا لَهُمْ مِنَ الْمَيْلِ الْجِبِلِّيِّ إِلَى ذَلِكَ
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=46عَلَى الْحِنْثِ أَيِ الذَّنْبِ، وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ: بَلَغَ الْغُلَامُ الْحِنْثَ، أَيِ الْحُلُمَ الَّذِي هُوَ وَقْتُ الْمُؤَاخَذَةِ بِالذَّنْبِ، وَيُطْلَقُ الْحِنْثُ عَلَى
nindex.php?page=treesubj&link=19142_18981الْكَذِبِ وَالْمَيْلِ إِلَى الْأَبَاطِيلِ nindex.php?page=treesubj&link=16460وَالْيَمِينِ الْغَمُوسِ nindex.php?page=treesubj&link=18783_18789_18085وَنَقْضِ الْعَهْدِ الْمُؤَكَّدِ.
وَلَمَّا كَانَ ذَلِكَ قَدْ يَكُونُ مِنَ الْمَعْهُودِ مِمَّا يُغْتَفَرُ بِكَوْنِهِ صَغِيرًا أَوْ فِي وَقْتٍ يَسِيرٍ قَالَ:
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=46الْعَظِيمِ دَالًّا عَلَى أَنَّهُمْ يَسْتَهِينُونَ الْعَظَائِمَ مِنَ الْقَبَائِحِ وَالْفَوَاحِشِ.