القول في تأويل قوله تعالى:
[ 16 - 18 ] أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون أوآباؤنا الأولون قل نعم وأنتم داخرون .
أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون أوآباؤنا الأولون قل أي: تبكيتا لهم.: نعم أي: تبعثون: وأنتم داخرون أي: ذليلون، لا جدل منكم يدفعه ولا قدرة.