سورة الحديد :
قال بعضهم:
nindex.php?page=treesubj&link=28880وجه اتصالها بالواقعة: أنها بدأت بذكر التسبيح، وتلك ختمت بالأمر به.
قلت: وتمامه: أن أول الحديد واقع موقع العلة للأمر به، وكأنه قيل:
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=96فسبح باسم ربك العظيم "الواقعة: 96"; لأنه
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=1سبح لله ما في السماوات والأرض "1".
سُورَةُ الْحَدِيدِ :
قَالَ بَعْضُهُمْ:
nindex.php?page=treesubj&link=28880وَجْهُ اتِّصَالِهَا بِالْوَاقِعَةِ: أَنَّهَا بَدَأَتْ بِذِكْرِ التَّسْبِيحِ، وَتِلْكَ خُتِمَتْ بِالْأَمْرِ بِهِ.
قُلْتُ: وَتَمَامُهُ: أَنَّ أَوَّلَ الْحَدِيدِ وَاقِعٌ مَوْقِعَ الْعِلَّةِ لِلْأَمْرِ بِهِ، وَكَأَنَّهُ قِيلَ:
nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=96فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ "الْوَاقِعَةُ: 96"; لِأَنَّهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=1سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ "1".