nindex.php?page=treesubj&link=28862سورة العاديات والقارعة
...
سورة العاديات:
أقول: لا يخفى ما بين قوله في الزلزلة:
nindex.php?page=tafseer&surano=99&ayano=2وأخرجت الأرض أثقالها "الزلزلة: 2"، وقوله في هذه السورة:
nindex.php?page=tafseer&surano=100&ayano=9إذا بعثر ما في القبور "9" من المناسبة والعلاقة.
سورة القارعة:
قال
الإمام: لما ختم الله سبحانه السورة السابقة بقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=100&ayano=11إن ربهم بهم يومئذ لخبير "11" فكأنه قيل: وما ذاك؟ فقال: هي القارعة، قال: وتقديره: ستأتيك القارعة على ما أخبرت عنه في قولي:
nindex.php?page=tafseer&surano=100&ayano=9إذا بعثر ما في القبور 3 "9".
nindex.php?page=treesubj&link=28862سُورَةُ الْعَادِيَاتِ وَالْقَارِعَةِ
...
سُورَةُ الْعَادِيَاتِ:
أَقُولُ: لَا يَخْفَى مَا بَيْنَ قَوْلِهِ فِي الزَّلْزَلَةِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=99&ayano=2وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا "الزَّلْزَلَةُ: 2"، وَقَوْلُهُ فِي هَذِهِ السُّورَةِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=100&ayano=9إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ "9" مِنَ الْمُنَاسَبَةِ وَالْعَلَاقَةِ.
سُورَةُ الْقَارِعَةِ:
قَالَ
الْإِمَامُ: لَمَّا خَتَمَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ السُّورَةَ السَّابِقَةَ بِقَوْلِهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=100&ayano=11إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ "11" فَكَأَنَّهُ قِيلَ: وَمَا ذَاكَ؟ فَقَالَ: هِيَ الْقَارِعَةُ، قَالَ: وَتَقْدِيرُهُ: سَتَأْتِيكَ الْقَارِعَةَ عَلَى مَا أَخْبَرْتَ عَنْهُ فِي قَوْلِي:
nindex.php?page=tafseer&surano=100&ayano=9إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ 3 "9".