( [فصل ] الراء المضمومة )
ركبان : جمع راكب .
وروح منه يعني عيسى [ عليه السلام ] روح من الله جل ثناؤه . أحياه [الله ] فجعله روحا . والروح الأمين : جبريل عليه السلام وقوله : ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي يعني الروح الذي به الحياة من أمر ربي [أي ] من علم ربي ، أي أنتم لا تعلمونه . والروح فيما قال المفسرون ملك عظيم من ملائكة الله عز وجل ، يقوم وحده فيكون صفا ، وتقوم الملائكة فتكون صفا . قال الله عز وجل : يوم يقوم الروح والملائكة صفا . [رفاتا وفتاتا ] واحد . ويقال : الرفات : ما تناثر وبلي من كل شيء .
[ ص: 245 ] رحما رحمة وعطفا .
ركاما ] بعضه فوق بعض .
رخاء حيث أصاب أي رخوة لينة ، وحيث أصاب [أي ] حيث أراد . ويقال : أصاب الله بك خيرا [أي أراد الله بك خيرا ] .
رجت الأرض [رجا ] زلزلت [الأرض ] أي اضطربت وتحركت .
الرجعى المرجع والرجوع ] .