( السادس ) nindex.php?page=treesubj&link=4444_4442معرفة الثمن ، فلا يصح برقم مجهول ، أو بما ينقطع سعره ، أو كما يبيع الناس ، على الأصح فيهن ، وصححه شيخنا بثمن المثل ، كنكاح ، وأنه مسألة السعر ، وأخذه من مسألة التحالف ومن جهالة الثمن : بعني هذا بمائة على أن أرهن بثمنه بالمائة التي علي هذا . ولا بمائة ذهبا وفضة ، وبناه nindex.php?page=showalam&ids=14953القاضي وغيره على إسلام ثمن في جنسين ، وصحح nindex.php?page=showalam&ids=13372ابن عقيل إقراره بذلك مناصفة ، ويتوجه هنا مثله ( و هـ ) ولا بدينار إلا درهما ، نقله أبو طالب ( و ) وقيل : يصح ، فتنقص قيمته ، وصححه nindex.php?page=showalam&ids=13372ابن عقيل بالمستثنى منه كله ، ولا بدينار مطلق وهناك نقود ، والأصح يصح ، وله الغالب ، فإن عدم لم يصح ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه : يصح ، وله الوسط ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه : الأدنى ، ولا بعشرة نقدا أو عشرين نسيئة ، في المنصوص ، ما لم يفترقا على أحدهما ، ويصح بوزن صنجة لا يعلمان وزنها ، وصبرة ، في الأصح . وصححه في الترغيب في الثانية ، ومثله : ما يسع هذا الكيل ، ونصه : يصح ، ( nindex.php?page=showalam&ids=13790ش و nindex.php?page=showalam&ids=16867م ) بموضع فيه كيل معروف .

( السَّادِسُ ) nindex.php?page=treesubj&link=4444_4442مَعْرِفَةُ الثَّمَنِ ، فَلَا يَصِحُّ بِرَقَمٍ مَجْهُولٍ ، أَوْ بِمَا يَنْقَطِعُ سِعْرُهُ ، أَوْ كَمَا يَبِيعُ النَّاسُ ، عَلَى الْأَصَحِّ فِيهِنَّ ، وَصَحَّحَهُ شَيْخُنَا بِثَمَنِ الْمِثْلِ ، كَنِكَاحٍ ، وَأَنَّهُ مَسْأَلَةُ السِّعْرِ ، وَأَخَذَهُ مِنْ مَسْأَلَةِ التَّحَالُفِ وَمِنْ جَهَالَةِ الثَّمَنِ : بِعْنِي هَذَا بِمِائَةٍ عَلَى أَنْ أَرْهَنَ بِثَمَنِهِ بِالْمِائَةِ الَّتِي عَلَيَّ هَذَا . وَلَا بِمِائَةٍ ذَهَبًا وَفِضَّةً ، وَبَنَاهُ nindex.php?page=showalam&ids=14953الْقَاضِي وَغَيْرُهُ عَلَى إسْلَامِ ثَمَنٍ فِي جِنْسَيْنِ ، وَصَحَّحَ nindex.php?page=showalam&ids=13372ابْنُ عَقِيلٍ إقْرَارَهُ بِذَلِكَ مُنَاصَفَةً ، وَيَتَوَجَّهُ هُنَا مِثْلُهُ ( و هـ ) وَلَا بِدِينَارٍ إلَّا دِرْهَمًا ، نَقَلَهُ أَبُو طَالِبٍ ( و ) وَقِيلَ : يَصِحُّ ، فَتَنْقُصُ قِيمَتُهُ ، وَصَحَّحَهُ nindex.php?page=showalam&ids=13372ابْنُ عَقِيلٍ بِالْمُسْتَثْنَى مِنْهُ كُلِّهِ ، وَلَا بِدِينَارٍ مُطْلَقٍ وَهُنَاكَ نُقُودٌ ، وَالْأَصَحُّ يَصِحُّ ، وَلَهُ الْغَالِبُ ، فَإِنْ عَدِمَ لَمْ يَصِحَّ ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وَعَنْهُ : يَصِحُّ ، وَلَهُ الْوَسَطُ ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وَعَنْهُ : الْأَدْنَى ، وَلَا بِعَشَرَةٍ نَقْدًا أَوْ عِشْرِينَ نَسِيئَةً ، فِي الْمَنْصُوصِ ، مَا لَمْ يَفْتَرِقَا عَلَى أَحَدِهِمَا ، وَيَصِحُّ بِوَزْنِ صَنْجَةٍ لَا يَعْلَمَانِ وَزْنَهَا ، وَصُبْرَةٍ ، فِي الْأَصَحِّ . وَصَحَّحَهُ فِي التَّرْغِيبِ فِي الثَّانِيَةِ ، وَمِثْلُهُ : مَا يَسَعُ هَذَا الْكَيْلَ ، وَنَصُّهُ : يَصِحُّ ، ( nindex.php?page=showalam&ids=13790ش و nindex.php?page=showalam&ids=16867م ) بِمَوْضِعٍ فِيهِ كَيْلٌ مَعْرُوفٌ .