، نقل عبد الله فيمن : هذا أسهل من الذي اختان وإن مات على عدمه ، فهذا واجب عليه ، قال ادان على أن يؤديه فعجز شيخنا : يرجى أن يقضيه الله عنه .
وقال جده : لا يطالب به في الدنيا ولا الآخرة وقاله أبو يعلى الصغير بما يقتضي أنه وفاق ، وسبق كلام في تأخير الصلاة ، قال القاضي شيخنا : ، فله الدعاء بما آلمه بقدر ما موجبه ألم ظلمه ، لا على من شتمه أو أخذ ماله بالكفر ولو كذب عليه لم يفتر عليه ، بل يدعو الله بمن يفتري عليه نظيره ، وكذا إن أفسد عليه دينه . وللمظلوم الاستعانة بمخلوق فبخالقه أولى