nindex.php?page=treesubj&link=33176 (كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْ خَمْسٍ: مِنَ الْجُبْنِ) بِضَمِّ الْجِيمِ وَسُكُونِ الْمُوَحَّدَةِ: الضَّنُّ بِالنَّفْسِ عَنْ أَدَاءِ مَا يَتَعَيَّنُ مِنْ نَحْوِ [ ص: 202 ] قِتَالِ الْعَدُوِّ nindex.php?page=treesubj&link=18897 (وَالْبُخْلِ) أَيْ مَنْعِ بَذْلِ الْفَضْلِ سِيَّمَا لِلْمُحْتَاجِ ، وَحُبِّ الْجَمْعِ وَالِادِّخَارِ (وَسُوءِ الْعُمْرِ) أَيْ عَدَمِ الْبَرَكَةِ فِيهِ بِقِلَّةِ الطَّاعَةِ وَالْإِخْلَالِ بِالْوَاجِبَاتِ (وَفِتْنَةِ الصَّدْرِ) بِفَتْحِ الصَّادِ وَسُكُونِ الدَّالِ الْمُهْمَلَتَيْنِ: مَا يَنْطَوِي عَلَيْهِ الصَّدْرُ مِنْ نَحْوِ حَسَدٍ وَغِلٍّ وَعَقِيدَةٍ زَائِغَةٍ nindex.php?page=treesubj&link=32926 (وَعَذَابِ الْقَبْرِ) أَيِ التَّعْذِيبِ فِيهِ بِنَحْوِ ضَرْبٍ أَوْ نَارٍ أَوْ غَيْرِهِمَا عَلَى مَا وَقَعَ التَّقْصِيرُ فِيهِ مِنَ الْمَأْمُورَاتِ أَوِ الْمَنْهِيَّاتِ ، وَالْقَصْدُ بِذَلِكَ تَعْلِيمُ الْأُمَّةِ كَيْفَ يَتَعَوَّذُونَ

(د) فِي الصَّلَاةِ (ن) فِي الِاسْتِعَاذَةِ (هـ) فِي الدُّعَاءِ (عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ) بْنِ الْخَطَّابِ ، رَمَزَ لِحُسْنِهِ ، وَسَكَتَ عَلَيْهِ nindex.php?page=showalam&ids=14724أَبُو دَاوُدَ.