الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                                      التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل

                                                                                                                                                                                                                                      المهدوي - أبو العباس أحمد بن عمار المهدوي

                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      والقراءات المذكورة في (يبشرك) لغات.

                                                                                                                                                                                                                                      (مصدقا بكلمة) : حال من ( يحيى ) ، وكذلك ما عطف عليه، وهي أحوال مقدرة.

                                                                                                                                                                                                                                      (إلا رمزا) : (الرمز) : ما تقدم في التفسير، و (الرمز) : على أن الواحدة: رمزة، كما قالوا: (جمعة وجمعة) ، أو يكون جمع (رمزة) على (رمز) ، ثم أتبع الضم الضم، وقال يونس: ما سمع في شيء (فعل) إلا سمع فيه (فعل) .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية