الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                              السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج

                                                                                                                              صديق خان - محمد صديق حسن خان القنوجي الظاهري

                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                              3555 [ ص: 573 ] باب منه

                                                                                                                              وهو في النووي في (الباب المتقدم) .

                                                                                                                              حديث الباب

                                                                                                                              وهو بصحيح مسلم \ النووي ص 70 جـ 13 المطبعة المصرية

                                                                                                                              [ (عن أنس بن مالك ) رضي الله عنه؛ ( أن رسول الله صلى الله عليه) وآله (وسلم كان لا يطرق أهله ليلا، وكان يأتيهم غدوة أو عشية ) .

                                                                                                                              وفي رواية: " كان لا يدخل " ].

                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                              (الشرح)

                                                                                                                              والكلام على معنى هذا الحديث، كالكلام على الحديث الأول.




                                                                                                                              الخدمات العلمية