3996 (باب منه)
وهو في النووي في: (الباب المتقدم).
(حديث الباب)
وهو بصحيح \ مسلم النووي ، ص124-125 جـ 14، المطبعة المصرية
[ عن ؛ قال: أنس بن مالك يشتكي. فخرج لأبي طلحة فقبض الصبي. فلما رجع أبو طلحة قال: ما فعل ابني؟ قالت أبو طلحة : هو أسكن مما كان. فقربت إليه العشاء، فتعشى. ثم أصاب منها. فلما فرغ، قالت: واروا الصبي. فلما أصبح أم سليم ، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبره. فقال: أبو طلحة قال: نعم. قال: "اللهم! بارك لهما". فولدت غلاما فقال لي [ ص: 171 ] أعرستم الليلة؟ : احمله حتى تأتي به النبي صلى الله عليه وسلم. فأتى به النبي صلى الله عليه وسلم. وبعثت معه بتمرات، فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "أمعه شيء؟" قالوا: نعم. تمرات. فأخذها النبي صلى الله عليه وسلم، فمضغها. ثم أخذها من فيه، فجعلها في "في الصبي". ثم حنكه، وسماه أبو طلحة عبد الله ]. كان ابن