الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        خالفه زائدة بن قدامة

                                                                                                                        رواه عن منصور ، عن هلال ، عن ربيع بن خثيم ، عن عمرو بن ميمون ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن امرأة ، عن أبي أيوب .

                                                                                                                        10056 - أخبرنا أحمد بن سليمان قال : حدثنا حسين ، عن زائدة ، عن منصور ، عن هلال ، عن ربيع بن خثيم ، عن عمرو بن ميمون ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن امرأة ، عن أبي أيوب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قرأ قل هو الله أحد فكأنما قرأ ثلث القرآن ، ومن قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير - عشر مرات كن عدل نسمة " .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية