الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        خالفه أبو عوانة الوضاح

                                                                                                                        رواه عن مغيرة ، عن شباك ، عن الشعبي ، عن المغيرة - ولم يذكر ورادا .

                                                                                                                        [ ص: 60 ] 10068 - أخبرني محمد بن معمر قال : حدثنا يحيى بن حماد ، عن أبي عوانة ، عن المغيرة ، عن شباك ، عن عامر ، عن المغيرة بن شعبة أن معاوية كتب إليه : أن اكتب إلي بما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دبر الصلاة . قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دبر الصلاة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية