وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ وَالْقَوْلُ قَوْلُهُ لِمَنْ قَالَ مِنَّا مَنْ تُسَمُّونَ سَيِّدَا فَقَالُوا لَهُ جَدُّ بْنُ قَيْسٍ عَلَى الَّتِي
نُبَخِّلُهُ مِنَّا وَإِنْ كَانَ أَسْوَدَا فَسَوَّدَ عَمْرَو بْنَ الْجَمُوحِ لِجُودِهِ
وَحُقَّ لِعَمْرٍو بِالنَّدَى أَنْ يَسُودَا فَلَوْ كُنْتَ يَا جَدُّ بْنُ قَيْسٍ عَلَى الَّتِي
عَلَى مَثَلِهَا عَمْرُو لَكُنْتَ الْمُسْوَدَّا
وقال رسول الله والقول قوله لمن قال منا من تسمون سيدا فقالوا له جد بن قيس على التي
نبخله منا وإن كان أسودا فسود عمرو بن الجموح لجوده
وحق لعمرو بالندى أن يسودا فلو كنت يا جد بن قيس على التي
على مثلها عمرو لكنت المسودا