الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                              سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

                                                                                                                                                                                                                              الصالحي - محمد بن يوسف الصالحي الشامي

                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              ذكر مسابقة رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الخيل والإبل

                                                                                                                                                                                                                              قال محمد بن عمر : سابق رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الخيل والإبل ، فسبقت القصواء الإبل ، وسبق فرسه الخيل ، وكان معه صلى الله عليه وسلم فرسان : لزاز وآخر يقال له الظرب ، فسبق يومئذ على الظرب ، وكان الذي سبق عليه أبو أسيد الساعدي رضي الله عنه ، والذي سبق على ناقته بلال بن رباح .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية