ابن أبي مجازاته تولي قوم
وجعل بعد ذلك إذا أحدث الحدث كان قومه هم الذين يعاتبونه ويأخذونه ويعنفونه ؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حين بلغه ذلك من شأنهم : كيف ترى يا لعمر بن الخطاب عمر ؛ أما والله لو قتلته يوم قلت لي اقتله ، لأرعدت له آنف ، لو أمرتها اليوم بقتله لقتلته ؛ قال : قال عمر : قد والله علمت لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم بركة من أمري .