2032 عبد الرزاق ، عن معمر ، عن ، عن عبد الله بن أبي بكر محمد بن عمرو بن حزم ، عن أبيه ، جبرئيل نزل فصلى بالنبي صلى الله عليه وسلم صلاة الظهر ، وصلى النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة ، حين زاغت الشمس ، ثم صلى العصر ، حين كان ظل كل شيء مثله ، ثم صلى المغرب حين غربت الشمس ، ثم صلى العشاء بعد ذلك ، كأنه يريد ذهاب الشفق ، ثم صلى الفجر بغلس ، حين فجر الفجر قال : ثم نزل أن جبرئيل الغد ، فصلى بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وصلى النبي صلى الله عليه وسلم بالناس الظهر ، حين كان ظل كل شيء مثله ، ثم صلى العصر ، [ ص: 535 ] حين كان ظل كل شيء مثليه ، ثم صلى المغرب ، حين غابت الشمس لوقت واحد ، ثم صلى العشاء بعدما ذهب هوي من الليل ، ثم صلى الفجر بعدما أسفر بها جدا ، ثم قال : فيما بين هذين الوقتين وقت " . "